يمهل ولايهمل .......... ؟

هى مَنّ وحى الخَيَال



دَخَلَ رَجُل بَيَّتَه ليجَدَّ زَوَّجَته فى أحَضَّان شَخَصَ آخَرَّ ... !
فَخَرَجَّ مَنّ الُبَّيَّتَ بَعُد أن تأكَدَّ مَنّ أنَهَما شاهَدَوه . ثَمَّ إنتظر لحِيْن خَرَّوَّجَ هَذَا الرَجُل وَصَعَدَّ إلى شَقّته ليجَدَّ زَوَّجَته جالسة فى الِصّالَة وهى مَسَّتغَرِقَة فى التَفْكِير
فَقَامَ بإلِقَاء عَلَّيها التَحِيَّة ثَمَّ قَبِلَهَا وكالَمُعْتاد وَدَّخَلَ غَرَفَته لإستبَدَأَل مَلاَبِسه
ثَمَّ طَلَبَ مَنّها تَحْضِير طَعَامْ العَشَاء وهى فى حَيَّرَه مَنّ أمَرَّه ...!؟
ثَمَّ قالَ لَهَا :
إحَضَرَى كُوب مَنّ آلَمَاءَ . فَذَّهَبَت وَدَّوَّنَ تَرَدَّدَ وأحَضَرَت كُوب آلَمَاءَ ثَمَّ أخَرَجَ مَنّ جَيْبه قِطْعَة عُمْلَة مَعْدِنِيّة ووَضْعها فى الكُوب !!!
وطَلَبَ مَنّها أن أى مَكَآن يتَوَاجَدآنَ فيه تَحَضُّر مَعَها هَذَا الكُوب
فَكَّآنَ تَصَرَّفَ غَيَّرَ طِبَّيْعى ولَكِنّها كانْت تُنَّفَذَ كَلاَمه دَوَّنَ نَقَّاش خَوَّفَا مَنّ بَطَشَه
وإستَمْر هَذَا الروَضْع إسَبَّوعآن ولَمْ يغَيَّرَ مَنّ طَبَعَه مَعَها إطَلاَقاً , وهى بُدّأت تَعَوَّدَ لطِبَّيْعَتَها شيئا فشيئا وظَنَّت أنها تَخَيَّلَ لَهَا إنه شاهَدَها
وبَعُد ذَلِك تَمّ تَعَوَّدَهَمَّا عَلَّى حَفَلَ زِفَاف أحَدَّ أقارَبَهَمَّ
طَلَبَ مَنّها الَذَّهَآبَ وسَوَّفَ يلَحِقَ بها بَعُد أن يِنّتهى مَنّ عَمِلَه
وَصَلَت أَلِفَرح ثَمَّ حَضَرَ هُوَ بَعُدها وسألَهَا :
أيِنّ كُوب آلَمَاءَ ؟!
إذَهَبَى للُبَّيَّتَ وإحَضَرَى كُوب آلَمَاءَ
وعِنْدَمَا حَضَرَت إندَهِش الحُضُور مَنّ هَذَا التَصَرَّفَ , وبُدّأوا يسَخِرَون مِمّا يشاهَدَونه وكأَنْت نَظَرَاِتَّهَمَ غَيَّرَ مُرِيحه لَهَا وخآصّتا نَظْرَة زوَجَّهَا والٍتى لَمْ تراها مَنّ فَعَلَتها
فظَنَّت أنه حَكَى لهَمَّ قَصَّتها
فسَقَطَت عَلَّى الأَرْض مُفَارَقَة للحَيَاة وأنَكَسَر الكُوب وإنتثرت آلَمَيأَه وضاعَت العُمْلَة آلَمَعْدِنِيّة


فهَلْ تدَرَكَوَّنَ مإِذْا يرَمَزَوا هؤلاء الثَلاَثَة ؟؟؟


الكوب - الماء - العملة المعدنية

فكرووووووووووووووووا


تحياتى

ابوبكر مشتهرى