قرية يبنة

[center][center]



تعتبر قرية يبنا من احدى القرى القديمة فى فلسطين حيث تقع شمال شرق غزة وهى تحت الاحتلال الصهيونى الان بالقرب من قرى بشيت وزرنوقة واسدود وعانت هذه القرية مثل غيرها القتل والتشريد ما ادى الى هجرة سكانها وفتحها المسلمون على يد عمرو بن العاص وشهدت القرية حروب ضد الصليبين من عام 1105الى عام 1123م
حتى استولوا عليها فى عهد الفاطميين ودمرت قلعة يبنا ولكنهم عادوا بنائها على شكل حصن عام 1141م واتخدها بيبرس القائد المملوكى مركزاً لقيادته بعد حرب حطين 1265م وكانت فى الثلث الاول من القرن الرابع عشر ميلادى احدى املاك الامير المصرى بشناك الناصرى الذى با عها لسلطان المملوكى محمد بن قلاوون وقد تعرضت يبنا لوباء الكوليرا 1907 ومات الكثر من اهل القرية وقد كانت النساء هن اللواتى يدفنن الرجال وتعرضت للجراد مرتين مرة عام 1917م واخرى عام 1927م وعانت القرية فى عهد تركيا الكثير من المعاناة بسسب الاستيلاء على الاراضى والفقر وشاركت يبنا فى ثورة 1936م وشاركوا بالاضراب الشامل وقاطعة المستوطنات وايقاف التعامل معهم ومنع اليهود من بيع بضائعهم فى سوق الثلاثاء وقد رحل اهل يبنا بعد القصف الى اسدود ثم الى المجدل وظل المقاومين فيها للمقاومة اليهود حوالى 5 ايام ولكن القوات المصرية قامت بتجميع الاسلحة واعتبرت كل من معه سلاح جاسوس وسيحكم عليه بالاعدام او بالسجن مما ادى الى ارباك المقاومة واستقر الاهالى فى مخيمات للا جئين وبدون طعام او ماوى وتجمعوا فى مدينة يافا حتى قريه هربيا جنوباً مساحة لا تتجاوز 340كم ومساحة المخيم كيلومترين مربع وقد هبت عواصف ثلجية على الخيم مما دى الى تدمير الخيم مما اضطرت وكالة الغوث من بناء بيوت مسقوفة بالقرميد السكنى اللون وانشات مصر حكومة مؤقتة باسم حكومة عموم فلسطين برئاسة احمد حلمى سنه 1951م وانتدبت حاكماً يدير شؤون قطاع غزة حرب 1967م
ومن المستعمرات فى قرية يبنا بعد الاستيلاء عليها :
يفنه سنه 1941و 1946 ومستعمرة ربان وكفار هنيغد وبيت عميئيل وبن زكاى 1950 وكفار انيف 1951 واسمها الاصلى هيئود وشوفيا 1955 وكيرم يفنه 1963 وهى مؤسسة تربوية على اراضى 1963م
ومن معالم يبنا جامع ابوهرية وجامع الكبير الذى كان كنيسة فى عهد الامير المصرى بشناك وتم تحويله عام 1315مومزار الشيخ سليم والشيخ وهبان ويذكر ان ابى هريرة مدفون فى يبنا وقبره هناك وقبر عمر بن دودة
احد شهداء الفتح الاسلامى اما العادات والتقاليد فهى مثل باقى القرى واشتهرت القرية بزراعة الحمضيات ومن الماكولا ت الشعبية المفتول والجريشة والرز وقدمت مدينة يبنا الكثير من الشهداء وما زالت تقدم حتى نيل الحرية ودحر الاحتلال ومنهمرتيب ابو سالم وعادل ابو سالم ووليد ابو عبيد وعبد الله السعدونى وعبد ربه خليفة واحمد
ععبد ربه ابو عون ، احمد خليل ابراهيم حسين واخرين





التطهير العرقي لقد تم تطهير البلدة عرقياً بالكامل
مساجد كان في البلدة بحد أدنى مسجد واحد
الحالة التعليمية كان في البلدة بحد أدنى مدرستين:
البلدة كان فيها مدرسة للذكور اُسست في عام 1921. في عام 1941 إلتحق في المدرسة 445 طالب
البلدة كان فيها مدرسة للإناث اُسست في عام 1943. في عام 1948 إلتحق في المدرسة 44 طالبة
إسم البلدة عبر التاريخ تقع على البقعة التي كانت تقوم عليها مدينة (يبنة ) التي يقال أن الفلسطينيين هم الذين أنشأوها في القرن الثاني عشر قبل الميلاد وفي العهد الروماني عرفت باسم (يمنيا) وذكرها الإفرنج باسم (إيبلين) ودعاها العرب (يبنا) . هدمها المكابيون وأحرقوا ميناءها عام 156 ق.م (كان أكبر من ميناء يافا ) وأعاد بناءها غابينوس الروماني ، فتحها عمرو بن العاص في خلافة أبي بكر الصديق .
مجلس قروي كان يوجد مجلس قروي يدير الشؤون الإجتماعية والعامة لأهل البلدة
القرية اليوم
إحصاءات وحقائق القيمة
تاريخ الاحتلال الصهيوني 4 حزيران، 1948
البعد من مركز المحافظة 15 كم جنوب غربي الرملة
متوسط الارتفاع 25 متر
العملية العسكرية التي نفذت ضد البلدة براق (المرحلة الثانية)
سبب النزوح نتيجة طرد القوات الصهيونية للسكان.
مدى التدمير أغلبية البيوت مدمرة، وعلى الأقل تم إغتصاب بيتين من قبل الصهاينة
المدافعون الجيش المصري
التطهير العرقي لقد تم تطهير البلدة عرقياً بالكامل
ملكية الارض الخلفية العرقية ملكية الارض/دونم
فلسطيني 37,919
تسربت للصهاينة 2,845
مشاع 18,790
المجموع 59,554

مساجد كان في البلدة بحد أدنى مسجد واحد
الحالة التعليمية كان في البلدة بحد أدنى مدرستين:
البلدة كان فيها مدرسة للذكور اُسست في عام 1921. في عام 1941 إلتحق في المدرسة 445 طالب
البلدة كان فيها مدرسة للإناث اُسست في عام 1943. في عام 1948 إلتحق في المدرسة 44 طالبة
إسم البلدة عبر التاريخ تقع على البقعة التي كانت تقوم عليها مدينة (يبنة ) التي يقال أن الفلسطينيين هم الذين أنشأوها في القرن الثاني عشر قبل الميلاد وفي العهد الروماني عرفت باسم (يمنيا) وذكرها الإفرنج باسم (إيبلين) ودعاها العرب (يبنا) . هدمها المكابيون وأحرقوا ميناءها عام 156 ق.م (كان أكبر من ميناء يافا ) وأعاد بناءها غابينوس الروماني ، فتحها عمرو بن العاص في خلافة أبي بكر الصديق .
مجلس قروي كان يوجد مجلس قروي يدير الشؤون الإجتماعية والعامة لأهل البلدة

اتمنى من له علاقه بالموضوع باضافة اي معلومة يجدها تفيد وتثري الموضوع ، للتعرف على بلدنا

اختي الحلم الضائع شكرا لكي علي هذة المعلومات القيمه

بصراحة انا اول مرة اسمع فيها ربنا يبارك فيكي

يسلمووووووووووووووووووو

تحيااااااااااااااااااااتي (: